بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
:
كان صلى الله عليه وسلمـ رؤوفاً بأمته رحيماً بها
ومن حرصـه ورحمته أن دلّنا على أعمال يسيره نستطيع أن نقوم بها
و ما دلّ ذاكـ إلا على رحمة الرحمن الرحيمـ ..
سبحانه يسّر لنا سُبل كسب الأجور ..
ولكن كعادة بني آدمـ ..
مُتكاسل مُتخاذل .. جاهلاً ظلوما ..
:
حتى الأعمى و المُقعد والفقير والغني و الأصم و الأبكمـ
الكُل يستطيع فعلها و بحجم بساطتها كان حجم أجرها ومثوبتها
حتى كانتـ كالصدقة !!
:
أتُراكم عرفتوا ما أقصد !!
:
إنها
الإبتســـامة
:
في حديث عبد الله بن الحارث الزبيري قال: ما رأيت أحدا أكثر تبسماً من رسول الله صلى الله عليه وسلم. وفي رواية عنه: ما كان ضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم الا تبسما.
:
قال صلى الله عليه وسلم ( تبسمك في وجه اخيك صدقه )
:
وقال كما نقلته في التصميم
(لا تحقِرنّ من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق )
:
( ولكن هناكـ محاذير ان تكون هناك ابتسامات بين الجنسين )